عناق وقبل وضم وما شابه من سلوكات ومشاهد مشينة أمام مرأى الجميع وسط الأحياء وشوارع مدينة الناظور وحتى في سيارات الأجرة و الحافلات، أخلت بالحياء وهتكت عرض الآداب العامة ودفعت بالمواطنين إلي تجنب مرافقة ذويهم حرصا على حرمة العلاقة الأخوية والأبوية والزوجية
فقد وجد بعض الشباب ذكورا وإناثا أنفسهم ينتهكون حرمات الآداب العامة ويقدمون على عناق وتقبيل وضم بعضهم البعض أمام الملء، متجاهلين أو ربما جاهلين أن هذه التصرفات كانت ولا تزال من المحرمات ومن الأفعال المحظورة و الخادشة لحياء أخلاقنا
لقد كسروا كل الحواجز والطابوهات الاجتماعية، وتبنوا تصرفات هتكت عرض المبادئ والأخلاق. تصرفات مسيئة للمجتمع تترنح بافتخار وسط خلق الله وكل من تدفعه غيرته لردعها يقابل بالشتم والسب وقد يضرب ويصل إلى المحكمة
بعيدا عن الشوارع والحافلات ولجنا بعض المقاهي الغير بعيدة عن كرنيش الناظور التي اصبحت بملتقى للعشاق وتبادل العناق، فسمعنا ما لا يسرنا ورأينا ما لا يعجبنا من أفعال مخلة بالحياء تصدر من شباب و شيوخ و فتيات في مقتبل العمر و قاصرات لم يتجاوزن 17 سنة من عمرهن سلوكات هتكت وشوهت سمعة الريفيين
فرغم أننا مقبلون على شهر التوبة والغفران فلا تزال بعض النفوس المريضة يغيب عنها الوازع الديني، والقانون أيضا غائب رغم أنه يجرّم كل فعل يمس النظام العام للمجتمع
والسؤال يبقى مطروحا من منا المسؤول على هذه السلوكات المشينة ؟؟؟؟؟
فقد وجد بعض الشباب ذكورا وإناثا أنفسهم ينتهكون حرمات الآداب العامة ويقدمون على عناق وتقبيل وضم بعضهم البعض أمام الملء، متجاهلين أو ربما جاهلين أن هذه التصرفات كانت ولا تزال من المحرمات ومن الأفعال المحظورة و الخادشة لحياء أخلاقنا
لقد كسروا كل الحواجز والطابوهات الاجتماعية، وتبنوا تصرفات هتكت عرض المبادئ والأخلاق. تصرفات مسيئة للمجتمع تترنح بافتخار وسط خلق الله وكل من تدفعه غيرته لردعها يقابل بالشتم والسب وقد يضرب ويصل إلى المحكمة
بعيدا عن الشوارع والحافلات ولجنا بعض المقاهي الغير بعيدة عن كرنيش الناظور التي اصبحت بملتقى للعشاق وتبادل العناق، فسمعنا ما لا يسرنا ورأينا ما لا يعجبنا من أفعال مخلة بالحياء تصدر من شباب و شيوخ و فتيات في مقتبل العمر و قاصرات لم يتجاوزن 17 سنة من عمرهن سلوكات هتكت وشوهت سمعة الريفيين
فرغم أننا مقبلون على شهر التوبة والغفران فلا تزال بعض النفوس المريضة يغيب عنها الوازع الديني، والقانون أيضا غائب رغم أنه يجرّم كل فعل يمس النظام العام للمجتمع
والسؤال يبقى مطروحا من منا المسؤول على هذه السلوكات المشينة ؟؟؟؟؟